CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT الإدمان على مواقع التواصل

Considerations To Know About الإدمان على مواقع التواصل

Considerations To Know About الإدمان على مواقع التواصل

Blog Article



وإحدى الطرق الفعالة لتقليل إدمان وسائل التواصل الاجتماعي هي الحد من الوقت الذي تقضيه على وسائل التواصل الاجتماعي، ويمكنك تحديد وقتك على وسائل التواصل الاجتماعي عن طريق تعيين حد للبيانات يقوم تلقائيًا بإيقاف تشغيل بياناتك ويمنعك من الاتصال بالإنترنت على وسائل التواصل الاجتماعي بمجرد وصولك إلى حد بياناتك لهذا اليوم.

عندما تصارع الإرادة المرض من سينتصر؟

إنّ التأثير الناتج من فرط استخدام مواقع التواصل الاجتماعيّ والإدمان عليها لا ينحصر فقط في انعزال الفرد وانفصاله نوعًا ما عن الواقع والمُحيط من حوله، بل يتعدّى ذلك ليُفقده المُتعة والاندماج في الأنشطة والأعمال على أرض الواقع بعيدًا عن هذه المواقع، وتبدو أضراره ومُضاعفاته واضحة في الأعراض الظاهرة عليه أمام الآخرين، وتتضمّن كُلًّا ممّا يأتي:[٣][٢]

العلامات التحذيرية لوسائل التواصل الاجتماعي بالنسبة للصحة النفسية

·        اضطرابات النوم خاصةً عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي قبل النوم.

لمعرفة ما إذا كان الشخص مدمن على مواقع التواصل الاجتماعي، يجب أن تتوافر لديه بعض العلامات التي تشير إلى ذلك، وفيما يأتي بعض منها:[٣]

مُراقبة استخدام المواقع، ذلك عبر تحديد عدد التفاعلات والصور أو المنشورات التي يكتبها الفرد، وضبطها لتصبح بعدد أقل يومًا بعد يوم.

هنالك فرق كبير بين إدمان استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، واستخدامها كعادة يومية، ومن هذه الفروقات :

- ازدياد قضايا التنمّر، التحرش الإلكتروني والابتزاز من الغرباء.

والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع أحداث المباراة، وأداء اللاعبين خلال اللقاء ولقطة تدخل لاعب بيراميدز محمد الشيبي مع حسين الشحات.

عندما تصلك الإشعارات من مواقع التواصل مثل فيس بوك وتويتر وإنستجرام، فإن الدماغ تفرو كمية صغيرة من الدوبامين الذي يشعرك بالسعادة والرضا، وفي كل مرة تصلك فيها هذه الإشعارات فإن الدماع يصبح متحمسا.

أما على الصعيد الصحي، المزيد من التفاصيل فقد تبيّن ظهور مشكلات صحية متعددة مرتبطة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أبرزها:

تبوّأت مواقع التواصل الاجتماعي خلال العقدين الأخيرين حيّزاً كبيراً من حياتنا الشّخصيّة، فكانت البداية مع الفيسبوك، ثمّ تلاه ظهور العديد من المنصّات مثل: انستغرام، وسناب شات، وتويتر، ويوتيوب، والّتي انفرد كلّ منها بميزة عن الآخر، وأدّى هذا الانتشار الكبير لمواقع التواصل وخصوصا مع ارتباطها بالهواتف المحمولة؛ إلى مزيد من سهولة التّصفّح والتّنقّل لصاحبها بصورة متواصلة وبشكل شبه دائم، فظهرت أجيال من الأطفال والشّباب تقضي معظم يومها في والفضاء الإلكترونيّ، ما أدّى إلى نشوء تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية والعقلية سلبا ولا سيّما لدى فئة الشّباب، ولدرجة لم يعد باستطاعة هؤلاء التّخلّي عنها ولو لبضع دقائق، ما أدّى بطبيعة الحال إلى إطلاق مصطلح الإدمان،

Report this page